من نحن

رؤيه مها جوهر عن السيده عائشه رافع

كأن الانفعال بشخصيه الأستاذة عائشة رافع  في هيئة بيت ريفي بسيط وجميل يرفرف حوله حمام الحريه والسلام في إطمئنان واسرة تسير الي البيت المقام داخل مزرعة مليئة بالأشجار المرحبة بالزوار. عبرت بذلك عن شخصية دافئه حلوه رقيقه فطريه محبه مرحبه بسيطة مفعمة بالبكارة والطفولة والحياة والسلام . أبواب البيت مفتوحه  . العمق في ابعاد اللوحه يعبر عن عمق الشخصيه رغم بساطتها الظاهريه الا انها كنز من المعرفه والعلم والحب الغير مشروط لكل من يتعامل معها… فظهر الانفعال بالشخصيه فطرى بسيط بيت من الطين اللبن وقبب حرف العين والتاء المربوطه وبرج حمام يمثل الالف فى الاسم وحرف الشين والنقط التى تمثل منافذ الهواء النقى للبيت وكثره الابواب المتوحه والمنافذ للدخول الى البيت المحب للبشر والانسان.

رؤيه مها جوهر عن  السيد علي

عبرت مها جوهر عن المعلم السيد علي رافع  بتشكيل علي هيئة عين حورس ( هنا نضع لينك لملخص عن حورس)

وحورس في الأساطير الفرعونية هو رمز الحمايه وكل صفات الفطنة التفكر والقلب ) و هو إبن الملكة ايزيس الذي يتقمص شكل قرص الشمس المجنح وعلى جانبيه الإلهتان “نخبت” و”وادجت” الذين يتعقبون قتلة والده الملك أيزوريس وينتصروا للحق  … حورس في الفن الفرعونى هو يمثل الحق والقوه والعدل والحب هو الشجاعه والاقدام في طلب الحياه.

وحرف اللام علي شكل المسلة التي ترمز للنور والاتجاه للاعلى للارتقاء وتلقى الارشاد الروحى هى رمز الالهه الشمس والنور وقد وضع فوقه  زهره اللوتس المفتوحه والتى ترمز للنماء والخير والعطاء والميلاد الدائم المتجدد وهذا هو رمز الفكر الذى تعلمته المتجدد وليس التصنيم والتحجر فربما ما اراه اليوم من حقيقه اجد ما هو اجدر واصوب بعد ذلك فليس هناك حقيقه دائمه في الكون إلا الله سبحانه وتعالى لا اله الا الله (يوضع لينك عن المسله وصوره وصوره ولينك عن زهره اللوتس ), أما والياء وهى علي هيئة مركب نقل الموتي , وهي ترمز نقل الافكار البالية والبحث عن الصحوة ÷ى مقوله سيدنا ومولانا محمد موتوا قبل ان تموتوا وهو على حد فهمى هو إماته النفس الصغرى فينا ( العند والتكبر والتحجر) لتنمو وتظهر النفس العليا ( ما وسعتنى سمائى ولا ارضى ووسعنى قلب عبد مؤمن.

وعن رؤيه مها جوهر عن السيد رافع علي رافع مؤسس الجمعيه المصريه للثقافه الروحيه تقول :

كان السيد رافع بالنسبة لي سفينة نوح التي نقلتني من وعي لوعي أعمق

ومن هذه اللحظه بدأت مها تعبر عن مشاعرها بطريقه فريده , حسب أنفعالها الروحي العميق بالشخصيه . وكانت النتيجه لوحات تعبيريه .. ليست أحرفا” بحته ولا رسومات بحته ,, ولكن توحدا” فريدأ بين الحرف والمعني والكلمه . كانت أول هذاه الأعمال لوحه تعبر عن السيد رافع بسفينه تحاكي سفينه نوح التي نقلتها من الوعي الفردي السطحي إلي الوعي الكلي الأعمق .

سفينه نقلتها من المعني السطحي لقصه  السفينه التي تحمل مواد وأجسام من مكان لمكان وترسو فوق جبل من الماديه إلي المعني الحقي للسفينه التي تنقلنا من سيطره التجسيد المادي للإنسان كجسم له حواس ومتطلبات ماديه محدوده تسجنه في أقسي سجن يحد الوعي ويهدد الروح بالشلل في هذا السجن . سفينه نقلتها من سجن معرفه لله فقط للطمع في الجنه والخوف من النار , إلي آفاق رحبه من حب غير مشروط وكلمات الله التي لا تعد ولا تحصي.

لقد نقلتها مركب السيد رافع من فهم  المحدود الى الامحدود الى معنى مقوله سيدنا على ابن ابى طالب :”وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر” إلي معني أنه فينا ومع حقيقه أن الله تنزه وعلي لم تسعه أرضه ولا سماءه ووسعه قلب عبد مؤمن .

ولفهم الصوره التعبيريه اكثر نجد ان حرف الراء هو يمثل مقدمه المركب والالف هى عصاه الشراع وحرف الفاء فى منتصف المركب وكأنه قائدها اما حرف العين فهو يمثل نهايه المركب ليلتقى مع الالف في قاع المركب تحت الماء. 

اول الاسماء الرحمن ثم الرافع والعلى

نجد الاختلاف هنا في تصميم اسم الرافع والعلى من اسماء الله الحسنى عنه في التعبير عن اسم السيد رافع المعلم واسم الدكتورالسيد على رافع المعلم فاسماء الله الحسنى لا يحدها شكل فهو الذى ليس كمثله  شئ. هذا وقد تم قياس الطاقه الكامنه في تشكيل اسماء الله الحسنى بادوات  واجهزه قياس الطاقه في مراكز متخصصه لمثل هذه الاعمال وقد تبث ايجابيتها وانها تعدل مسارات الطاقه فى وحول مقتنيها 

وهناك تجارب عديده لمقتنى الاسماء .

ان القيام تصميم الاسماء بعد تصميم الخمس اسماء الاول وهم الرحمن الرحيم النور الحى القيوم يمر بمراحل كثيره فبعد مرحله التصميم  يتم قياسه باجهزه قياس الطاقه وبعدها يتم تنفيذ نموذج واحد لقياسه مره اخرى وفى حاله ثبوت صحه مسارات الطاقه يتم تنفيد الاعداد المطلوبه وفى حاله ثبوت عكس ذلك يتم تعديل التصميم مره اخرى .